عندما يأتي المسا و يحل ظلام الدجى
يسكن من الأحياء من سعى مــن كــــــد قـــــد مــــضى
بجوار صديق مقرب قد سره أن يبقى مصغيا
ناصحا مشجعا مواسيا غير ساخر متكلف متبرم
وأنا وحيد في الطريق
أنظر يمنة و يسره علي أجد الصديق...!
ولكن ما من صديق
يسكن من الأحياء من سعى مــن كــــــد قـــــد مــــضى
بجوار صديق مقرب قد سره أن يبقى مصغيا
ناصحا مشجعا مواسيا غير ساخر متكلف متبرم
وأنا وحيد في الطريق
أنظر يمنة و يسره علي أجد الصديق...!
ولكن ما من صديق
عيون خاويه لا تحوي أي تعبير ولا تجد لمثل هذه النظرات أي تفسير قلوب قد خلت من العواطف الانسانية وحلت المصالح مكانها فأضحى الناس كلآلآت يسيرون و كالأنعام يأكلون ويشربون ويخلدون إلى نوم من بعده يعاد الشيط و تتكرر المأساة.
نعم مأساة فلم نعد بشرا .....لم يعد هناك مكان لعاطفة صادقه أو حتى صداقة بريئة أين التحضر اذن تبا لكل التطور الذي يخلع عنا ثوب البشر ليلقي بنا في صندوق الآلآت فإذا توقفنا عن العمل لم يعد هناك معنى لنا ولا فائدة فقد تركنا أنفسنا وذواتنا الإنسانية و انسلخنا عن جلدنا من قبل فلن يعود لنا بعدما ألقيناه وراء ظهورنا
فهلا عدنا ولو على استحياء ولكن المهم أن نعود ....... فإذا كان فسوف يتغير كل هذا وسيكون هناك معنى لوجودنا هنا أو هناك وستعني نظرة واحدة الكثير و الكثير .... ء
نعم مأساة فلم نعد بشرا .....لم يعد هناك مكان لعاطفة صادقه أو حتى صداقة بريئة أين التحضر اذن تبا لكل التطور الذي يخلع عنا ثوب البشر ليلقي بنا في صندوق الآلآت فإذا توقفنا عن العمل لم يعد هناك معنى لنا ولا فائدة فقد تركنا أنفسنا وذواتنا الإنسانية و انسلخنا عن جلدنا من قبل فلن يعود لنا بعدما ألقيناه وراء ظهورنا
فهلا عدنا ولو على استحياء ولكن المهم أن نعود ....... فإذا كان فسوف يتغير كل هذا وسيكون هناك معنى لوجودنا هنا أو هناك وستعني نظرة واحدة الكثير و الكثير .... ء