
كنت في مشوار بصلح كوريك العربيه أو بمعنى أصح بصنعله واحده فرحت أساسي وش نحو الحداد
وهناك...........................
كان الحداد يلحم و يطرق يسخن و يبرد و حانت مني التفاته الى الورشه فرأيت مشهدا أثار عنوان المقال
و دماغي نقحت عليه أني أكتب البوست ده
و صورت المنظر الكركب و المعقد اللي انتوا شايفينه فوق
ماطرق الحداد
يقولون بين فلان و علان ما طرق الحداد أي أنهم يقصدون أن بينهما عداوة كبيره
شغلني السؤال لماذا قالوا ماطرق الحداد و رست سفينة مخي
على شاطئ أن
يأتي الحداد بالقطعة المراد تشكيلها فينظفها و يكشطها ثم يسخنها و يبدأ بالطرق حتى تبرد ثم يسخنها مرة أخرى و يطرق و يرفع المطرقة و يهوي بها بقوة جبارة
فماذا تشعر تلك الخامة المسكينة بعد الطرق و التسخين
فهذا يدل على مدى توتر العلاقة بين الشخصين المتخاصمين
معرفش ايه اللي أنا بكتبه ده بس هو أصل كان علشان
المهم
سلام