يعني ايه أكرر الغلطه مرة و اتنين و أكتر ...
يعني ايه أفشل ؟ يعني ايه أكرر فشلي في تصحيح الخطأ ؟؟
ازاي أفشل في ايجاد الحلول و أنا مهمتي و مهنتي ايجاد الحلول ...
أنا عامل زي المخدر اللي كان ماشي على الحافة ، و لما فاق حس بكل الذعر و الخطر و الخوف و الارتباك ... دفعه واحده لدرجه انه اتسطل تاني ، بس بدون عوامل حفازه ، ....... يا ترى هل هدوئي و برودي في مواجهة المشكله ممكن يساعدني في تخطيها ؟؟؟ ولا هي كده كده بايظة
النجده يا رب
4 comments:
هدوءك وبرودك في مواجهة المشكلة لن يساعدك في تخطيها،بيبقى عامل زي مخدر مؤقت بس هتفوق منه على مصيبة .. لازم تشوف إيه السبب وتعالجة من جذوره .. أما هدوءك وبرودك ممكن يصيبك بالبلادة وتتعود على عدم الإحساس
ربنا معاك بس حاول
لا أقصد ذلك البرود يا عزيزتي ، فلربما وقف شخص ما في هدوء أمام سيارة مندفعه ليتحرك مبتعداً في الاتجاه الصحيح ولا يقضي نحبه تحت اطارات " فيات 128 حمراء اللون " فهذا يدعو للاكتئاب أكثر
شوف....من عشر شهور بالظبط....اكتشفت انى هعيد السنة فى الكلية...زعلت واتصدمت و اكتأبت و بعدين دخلت فى هدوء شنيع.... خلصت مادة بتتذاكر فى ترمين فى شهر واحد و دخلت جبت فيها امتياز....
و أنا الوحيدة اللى بتقول ان اللى حصل ده مش انجاز....منكرش انى فضلت فترة طويلة متلخبطة و مش فاهمة أى حاجةبعدها بس أنا النهارده شايفة كل حاجة أوضح...المشاكل بتعلمك قد ما بتعلم عليك
الهدوء و البرود و أنت عارف انك عامل غلط و بتحاول تصحيحه أهون بكتير من الذعر و القلق....أنا بطلب منك تفضل هادى و تركز على المشكلة و تحاول تصحح الخطا تانى من غير ما تعذب نفسك....أنت مش فاشل أنت عرفت كذا طريقة مينفعوش فى تصحيح الوضع اللى أنت فيه
ربنا معاك
الأمل يلوح في الأفق
فعلاً أنا عرفت طرق ما تنفعش ، و ربنا ييسر و أقدر أحكم الطريقه بتاعتي دلوقتي عشان توصلني بر الأمان
... التركيز و الهدوء ، يميز المحاربين المحترفين ، الذين يسحقون الغاضبين و الخائفين على حد سواء ... حسنا إذن التركيز هو عنوان المرحلة
......................
المخيف و المقلق ، أني لا أريد تكرار ما حدث معي من سنتين و معك من 10 شهور فالحالة لا تحتمل أكثر
شكراً على النصايح الغاليه
سَلِمتِ و غَنِمتِ
Post a Comment